لذا إليك بعض النصائح لاختيار كلمات مفتاحية فعالة قبل كتابة المقالات:
مدير مشروع خصيصاً لك مدير مشروعات مخصص للتواصل معك على مدار اليوم للرد على كافة استفسارتك، ولمتابعة خط سير مشروعك.
لو طبقنا الخطوة الأولى على ويكيبيديا لكونها تحتل المركز الأول، فسنجد محتويات مقالتها كالتالي:
هذه البيانات يمكن أن توفر لك نظرة عميقة في سلوك واهتمامات الجمهور.
إرسال المقال في الوقت المحدد: نرسل المقالات، والأطروحات، والأبحاث أو أي عمل آخر وفق الموعد الزمني المتفق عليه.
استخدم الجمل المفتوحة: استخدم الجمل المفتوحة التي تتيح لك التعبير عن الفكرة بأكملها دون الحاجة إلى تكرار الكلمات المفتاحية.
لكن، ومن باب تقديم إجابة شافية لسؤالك، هذه هي المكونات الأساسية للمقالة:
. اجعل المقدمة قوية وجذّابة للقارئ، فهي سلاحك الوحيد لجذب انتباه قارئك، فاستغلها جيدًا.
لذلك، من المهم استخدام هيكلية جيدة وتقسيم المقالة إلى فقرات منسقة ومترابطة. إليك بعض النصائح الإضافية لتحسين التنظيم والتسلسل:
نقاط الضعف: إيجاد الثغرات التي يمكِننا تغطيتها في مقالتنا.
التعاون مع الخبراء: يحمل المقال أفكار كتابة المقالات صاحبه خدمات كتابة المقالات فقط، أما المقالة فتستشهد باقتباس أو مقولة لخبير ما لتعزيز مصداقية المعلومات المقدمة.
والآن بعد أن تتمكن من تحديد الكلمات المفتاحية التي يبحث عنها جمهورك ومتابعيك، ستحتاج إلى أن تلبي كافة احتياجاتهم من خلال هذا المقال الذي ستقوم بكتابته، فكل ما عليك هو أن تتعرف على الأمور التي دفعتهم للبحث عن هذه المواضع وعن تلك الكلمات المفتاحية بالتحديد، فمن تحقق هنا الممكن أن يكون الدافع هو اكتساب معلومات جديدة أو معرفة بعض الأمور أو الكثير من الأشياء الأخرى، وهنا سيكون دورك هو تلبية جميع احتياجاتهم عن طريق تقديم جميع العناصر التي ستقدم لهم الإفادة بالفعل مزيد من المعلومات وأيضاً كافة المعلومات التي يبحثون عنها وستصنع لهم الفارق، وإذا كنت ستتخذ بعض المعلومات من مواقع أخرى فحاول بقدر الإمكان أن تكون تلك المعلومات بصياغتك الخاصة كي لا يكون مقالك مُقتبس وتقليدي، وكي تتمكن من ذلك فعليك بالتوجه إلى موقع إلكتروني إعادة صياغة المقالات: مَفهومهُ، وأهم الأمور التي يجب مراعاتها
قل وداعًا للعقبات الإبداعية ومرحبًا بالإنتاجية. احصل على أفكار جديدة ومبتكرة لمشاريعك.
اجعل عناوين الأقسام الفرعية بنفس مستوى قوة وجاذبية العنوان الرئيسي للمقالة.